بدأ بكتابة الشعر في جيل مبكر وقد لاقى تشجيعا من بعض
معلميه ومنهم أوبشير. عام 1958، في يوم الذكرى
العاشرة للنكبة ألقى قصيدة بعنوان "أخي العبري" في احتفال أقامته
مدرسته. كانت القصيدة مقارنة بين ظروف حياة الأطفال العرب مقابل اليهود، استدعي
على إثرها إلى مكتب الحاكم العسكري الذي قام بتوبيخه وهدده بفصل أبيه من العمل في
المحجر إذا استمر بتأليف أشعار شبيهة استمر درويش بكتابة الشعر ونشر ديوانه الأول،
عصافير بلا أجنحة، في جيل 19 عاما. يعد شاعر المقاومة الفلسطينية، وان شعره مر
بعدة مراحل.
من مؤلفاته:
عصافير بلا أجنحة.
سجل انا عربي(شعر(
احنّ إلى خبز امّي
أوراق الزيتون 1964.
عاشق من فلسطين 1966.
آخر الليل 1967.
العصافير تموت في الجليل 1969
او 1970.
حبيبتي تنهض من نومها (شعر)
1970.
أحبك او لا أحبك 1972.
محاولة رقم 7 (شعر)1973.
تلك صورتها وهذا انتحار العاشق
1975.
أعراس 1977.
مديح الظل العالي (شعر) 1983.
حصار لمدائح البحر (شعر)1984.
هي أغنية... هي أغنية
(شعر)1986.
ورد أقل (مجموعات شعرية)1986.
ذاكرة للنسيان 1987.
أرى ما أريد 1990.
أحد عشر كوكبا 1992.
لا تعتذر عما فعلت (شعر(.
قصيده برقيه من السجن.
شيء عن الوطن (شعر(
وداعاً أيتها الحرب وداعا أيها
السلم (مقالات(
لماذا تركت الحصان وحيداً.1995
سرير الغريبة 1999.
بطاقة هوية (شعر(
حالة حصار 2002.
كزهر اللوز أو أبعد 2005.
في حضرة الغياب (نص) - 2006.
أثر الفراشة (شعر) - 2008
أنت منذ الآن غيرك (17 يونيو
2008، وانتقد فيها التقاتل الداخلي الفلسطيني).
«لا أريد لهذي القصيدة أن
تنتهي» الديوان الأخير الذي صدر بعد وفاة الشاعر محمود درويش عن دار رياض
الريس في آذار 2009*
אין תגובות:
הוסף רשומת תגובה